DETAILED NOTES ON الواوي

Detailed Notes on الواوي

Detailed Notes on الواوي

Blog Article

وسط الطواب يقطع الرأس بالايد بسلاحنا الأبيض خناجر مع النار

فعند النظر إلى حيوان الواوي ذو الظهر الأسود نجدهُ يفضل العيش في الغابات وحشائش السافانا، وينقسم هذا النوع إلى مجموعتين أو قسمين، فنجد أن المجموعة الأولى تفضل العيش في الجزء الجنوبي من القارة، حيث تستوطن دول مثل ناميبيا وزيمبابوي وجنوب أفريقيا وغيرهم من الدول، أما النوع الثاني فهو يتواجد بشكل أكبر على الساحل الشرقي للقارة وذلك مثل دولة الصومال وكينيا ودولة اثيوبيا وغيرهم.

بعد اقتحام العصابات الصهيونية للقرية وارتكاب ما سبق ذكره من أعمال نورد هنا مجموعة من الشهادات الموثقة على لسان عدد من العسكريين والساسة اليهود في إسرائيل ظهرت في السنوات التالية للمجزرة في قرية «الدوايمة» توضح بعض تفاصيل ما جرى في القرية. ومن ذلك تبجح أحد الجنود أمام زملائه قائلا: "لقد اغتصبت امرأة عربية قبل أن أطلق عليها النار" طبقًا لما أورده check here الباحث "أحمد العداربة" في كتابه «قرية الدوايمة» من منشورات جامعة "بير زيت".. وآخر قال أنه أجبر إحدى النساء من حاضنات الأطفال الصغار على نقل الجثث ثم قتلها هي وطفلها وآخرون أخذوا ثلاث فتيات في سيارتهم العسكرية ووجدن "مغتصبات ومقتولات" في إحدى أطراف القرية.. وطبقًا لشهود عيان من أهالي القرية ظلوا أحياء بعد الجريمة فإن بعض جنود عصابة الـ"إرجون" اليهودية المجرمة أطلقوا النار على طفل يرضع من صدر أمه فـ"اخترقت الرصاصة رأسه وصدر أمه فقتلتهما والطفل يلثم الثدي وبقايا الحليب تسيل على جانبي فمه. وبعد هذه الجرائم فزع المتبقين من أهالي القرية العزل ولجئوا إلى المسج والذي كان يسمى الزاوية وطور الزاغ وهو كهف شهير لتلافي خطر العصابات الصهيونية ولكنهم لاحقوهم وقتلوهم داخل أحد المسجد الكهف فالزاغ" وقدر عدد الذين استشهدوا فيه أبناء أكثر من ثلاثين عائلة ولم ينج منهم إلا امرأة واحدة بين القتلى.

تُعدّ القارّة الأفريقيّة هي الموطن الأصليّ لحيوان الواوي، ولكن تُفضّل الأنواع المُختلفة العيش في أجزاء مُحدّدة تبعاً لما تفضّله من طبيعة بيئيّة، فالواوي أسود الظهر يُفضّل العيش في الغابات والسّافانا، ويُقسّم هذا النّوع إلى مجموعتين بحيث توجد المجموعة الأولى في الجزء الجنوبيّ من القارّة كجنوب أفريقيا، وناميبيا، وزيمبابوي، بينما توجد المجموعة الثّانية في كينيا، والصّومال، وإثيوبيا، أي على طول السّاحل الشّرقي للقارّة، أمّا بالنّسبة للواوي مُخطّط الجانب، فيُفضّل العيش في البيئة الرّطبة، ومن الممكن إيجاد هذا النّوع في مناطق السّافانا الرّطبة وقرب المُستنقعات، وعلى عكس هذين النّوعين فإنّ الواوي الذهبيّ يميل للعيش في المناطق الجافّة كالصحارى والمناطق العُشبيّة القاحلة، يعيش في الأجزاء الشّماليّة والشّرقيّة من أفريقيا، إلى جانب أطراف جنوب شرق أوروبّا وجنوب آسيا.[٣]

يختلف سلوك ونشاط حيوان الواوي من نوع لآخر، فالليل هو وقت النشاط لبعضها على عكس بعضها الآخر الذي ينشط صباحًا، وذلك ِتبعًا للمنطقة التي تعيش فيها كلّ فئة، ويُفضّل البعض العيش ضمن مجموعات عائلية صغيرة أو كبيرة ضمن أزواج، ومنهم من يُفضّل العيش منفرداً، وتعدّ حيوانات الواوي حيوانات إقليمية أي أنّها تعيش ضمن نطاقات محددة يُدافع عنها الذكور.[٣]

لكي نوفر لك أفضل تجربة, الرجاء تحديث المتصفح لديك أو قم باستخدام متصفح أخر

لتعرف أكثر عن هذا الحيوان ننصحك بقراءة :- معلومات عن ابن آوى

يحتاج هذا الموقع إلى استخدام ملفات تعريف الارتباط التشعبي. بالنقر فوق قبول أو الاستمرار في تصفح الموقع، فإنك تقبل استخدامها.

وإنْ كان لكلِّ وادٍ باب، فلا بابَ كبابِ واد علي، عميقٌ وضيّق، ومنه تنبثقُ سلسلةُ جبال القدس إلى يافا والبحر المتوسط.

لقد خلق الله سبحانه وتعالى الكثير والكثير من أنواع الحيوانات، وذلك مثل البقر والأبل والأغنام وغيرها، ولكن لا تتمتع هذه الأنواع بنفس درجة الشهرة لدى الإنسان، فهناك ما هو معروف ومشهور لدى الجميع وذلك مثل الأسد والفهد، وهناك حيوانات أخرى أقل شهرة بل مغمورة عند الكثيرون ولا يعرفها سوى الفئة القليلة التي تعيش في محيطها وذلك مثل حيوان الواوي، فما هو هذا الحيوان وما مواصفاتهُ الجسدية وأين يعيش؟ هذا ما سوف نتعرف عليه معًا من خلال هذا المقال البسيط.

مصطفى مراد الدباغ: «بلادنا فلسطين»، الجزء الخامس - القسم الثاني.

يلعب حيوان الواوي دورًا مهمًا في البحث عن القمامة وتخليص الإنسان منها، إذ يأكلها أحيانًا.

أمّا بالنّسبة للواوي مُخطّط الجانب، فيُفضّل العيش في البيئة الرّطبة، ومن الممكن إيجاد هذا النّوع في مناطق السّافانا الرّطبة وقرب المُسنقعان، وعلى عكس هذين النّوعين فإنّ الواوي الذهبيّ يميل للعيش في المناطق الجافّة كالصحارى والمناطق العُشبيّة القاحلة، يعيش في الأجزاء الشّماليّة والشّرقيّة من أفريقيا، إلى جانب أطراف جنوب شرق أوروبّا وجنوب آسيا.[٨]

ويُذكر أنّ هذه الحيوانات تتبع لمجموعة الحيوانات اللّيليّة التي تقضي نهارها مُختبئة ومُتدارية بين الأغصان وتنتظر بدء حلول المساء لتقوم بالمُباغتة بهدف الصّيد، فتتغذّى على الحيوانات الأصغر، أو على بعض النباتات أو على جُثث الحيوانات؛ إذ من الممكن أن تتبع الأسود والحيوانات الضّارية الأخرى حتّى تتغذّى على ما يتبقّى من وجبة صيدها.[١]

Report this page